معلومات عربية

الأحد، 28 أغسطس 2016

الجزء الثالث من قصة "عودة الروح" أتمنى يعجبكم ومستنى رأيكم ...!

10:11 م


وأتفقت مع ميرفت على فكره بسيطه .... وبدأت أدخل وقبل ما أدخل بصيت على ميرفت اللى فضلت أتحايل عليها أكتر من ساعه ... ونفذت اللى فكرت فيه ودخلت وأنا رابط نفسى بحبل وأخره ... أخره ف إيد ميرفت .........
ودخلت فتحت الباب وسبته مفتوح علشان الحبل وفتحت الكشاف اللى جايبه معايا وبصيت على الأرض , اللى عايز أقوله إن الأرضيه كلها عباره عن بركه دم لأ ومش كدا وبس الدم لما تشوفو تحس أنه مش من فتره ... من منظر الدم اللى كان قدامى أتآكدت ساعتها إن فى بلاوى هنا بتحصل أو حصلت ماكنتش عارف .. اللى كنت عارفه ومتأكد منه إن فى حاجه غلط فى المكان دا كله ... فضلت أحرك الكشاف يمين وشمال على الأرضيه اللى المفروض تبقى الجنينه ... بس لما بصيت على شمالى ساتعتها أفتكرت الصرخه اللى سمعتها من جمبى لما وقعت ... لما حركت الكشاف نحية المكان اللى وقعت فيه لقيت ... لقيت دم أسود !!!!!
أنا أستنتجت أنه دم علشان منظر الدم اللى ف كل مكان فا قولت أكيد دا دم بس دم أسود ازااى بس ... كانت بقعه كبيره من الدم حسيتها حفره غويطه ... ماهتمتش وسيبتها ومشيت علشان أدخل جوه ووصلت للباب اللى دخلت منه قبل كدا لكن قبل ما أدخل ... سمعت ورايا صوت فرقعه بسيطه كدا هى مش فرقعه لأ عارفين صوت البقاليل أو لما حد بينفخ فى المايه من تحت ... هو دا اللى أنا سمعته من ورايا , لفيت جسمى بالكشاف على مصدر الصوت .. فضلت أحركه ف كل مكان ماكنتش فى حاجه غريبه إلا لما الكشاف نوره ثبت على بركة الدم السوده ... قربت شويه وأنا مسلط الكشاف على البركه دى , لقيت فعلا الصوت جاى من .. جاى من حاجه تحت الدم الأسود دا ... مش عارف إيه اللى خلانى أقرر ساعتها وأمد إيدى تحت البقعه الكبيره دى .. حطيت الكشاف ف بوئى ونزلت ومديت إيدى بكل حذر ومن جوايا بصراحه كنت قلقان وخايف .. ولمست بإيدى الدم ونزلت بيها لتحت فضلت أحوط بإيدى تحت البركه لحد ما إيدى جت على حاجه لما طلعتها لقيته الموبيل بتاعى ... نفضته من اللى هو فيه وقولت طبعا عمره ماهيشتغل طالما وقع ف البركه دى ... مسحت إيدى ف فوطه كنت جايبها معايا وكذلك مسحت موبيلى ... لكن ثوانى أنا حسيت بحاجه خفيفه بتتحرك تحت البقعه دى واللى أفتكره إنها لمست إيدى ... بصيت على إيدى بسرعه لما أفتكرت وبعدها بصيت على البركه لقيت مجموعه فران رهيبه خرجت من البركه ... فران كتيره بأصواتهم وبعددهم المهول مش عارف إزاى كل دول كانو تحت ف حين لما كانت إيدى تحت ماكنتش حاسس بحاجه , ولا كانو هما أصلا اللى تحت !!!!! 
كل الفران اللى طلعو عارفين طريقهم فين لبره ... لبره الفيلا خاالص وكلهم ف طابورين خرجو جرى ... وأنا جريت ودخلت الباب وزى المجنون ببص على كل حيطان الأوضه والأرضيه كمان ... وأنا بحرك الكشاف على الحيطا لقيت جسم صغير أتحرك بسرعه يا دوب بس لمحته ... فضلت أمشى بنور الكشاف على الحيطا دى كلها لحد ما وقفت على تجمع دائرى كان موجود ف نص الحيطا بالظبط ... كان عباره عن مجموعه أجسام صغيره ماكنتش عارف أحدد ملامحهم ... تجمع كبير زى مجموعه الفران اللى كانو بره فجأه قولت لنفسى "فران ؟؟؟؟؟؟؟" ولقيتنى بحط إيدى على وسطى لمكان الحبل اللى رابط بيه جسمى .. لكن لما حطيت إيدى لقيته فعلا لكن الحبل كله ماكنش موجود .. أيووه باقى الحبل مش لاقيه يا دوب بس الجزء اللى كنت رابط بيه وسطى ... قولت لنفسى " يبقى الفران اللى شوفتهم بره هما سبب قطع الحبل ... أنا شكلى دخلت ف مكان ماكنش المفروض أدخله مره ولا كان المفروض أدخله مره تانيه " .. فى الوقت دا قولت "دا وقت الخروج .. لازم أخرج بسرعه ........" وقبل ما أكمل كلامى وقبل ما أخرج من الأوضه فجأه باب حديد ماعرفش ظهر منين ولا كان موجود وأنا ماكنتش شايفه أترزع عليا وأنا جوه ... حاولت كتير جداا أفتحه لكن بلا جدوى ... بقيت بالظبط محبوس ...أفتكرت بسرعه التجمع الدائرى اللى شوفته من شويه ساعتها ... سلطت الكشاف بسرعه وصوت نفسى بدأ يعلى وقلبى يتنفض .... لكن مالقتهمش .. الأجسام الصغيره اللى كانو موجودين مالقتش منهم حد .... فضلت أحرك الكشاف على باقى المكان لقيت كنبه قديمه جدا ومتربه ومكسوره وعلى يمينها كرسى بلاستيك قديم وقدامهم دولاب صغير .... ووسط كل اللى أنا فيه من ظلام وخوف ... سمعت من فوقيه صوت تزييق ... ومعاه نفس صوت الخبط اللى سمعته أول مره ولما دخلت مالقتش حاجه .. بكل خوف وبإيد مرتعشه سلطت الكشاف فوقيه , لقيت اللى عمرى ف حياتى ماهنساه واللى عمره مايتمحى المنظر دا من دماغى ... شوفت أكتر من 20 راس قطط متعلقين زى نجفه كبيره ... رؤوسهم بس من غير باقى جسمهم ... ومتحاوطين بأجسام سودا صغيره معظمهم بيطيرو ... أجسام ماشوفتهاش قبل كدا أو بمعنى أصح حشرات ماشوفتهاش قبل كدا بالمنظر دا ... إنما بقا الغريب إن رؤوس القطط دى لسه الشعر عليهم بمعنى إن لو دول موجودين من فتره كانو بقا جماجم طبعا بمساعدة الحشرات الغريبه دى ... معنى كدا أن كل دا حصل قريب جداا .... وأنا بكلم نفسى سمعت من جمبيه صوت قطه بتنونو ... بصيت بسرعه مالقتش حاجه جمبى ... الصوت ظهرلى من مكان تانى سلطت الكشاف بسرعه ماشوفتش حاجه برضو ... حسيت بهزه وخبط من جديد فوقيه بصيت وحركت الكشاف للمره التانيه فوق لحظات ولقيت عيون القطط كلهم بتفتح !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!

وحسيت أنهم بيقربو منى .... بعدت بسرعه بجسمى وبعدت عنهم .. وبحركه سريعه فضلت أدور على مخرج من الأوضه دى لحد مالقيت ف أخرها باب من غير مقبض ... فضلت أضربه بكتفى بسرعه وكنت حاسس بيهم ورايا بصوتهم البشع وصوت الخبط اللى بقا أعلى من الأول ... لحد ما الباب أتكسر ووقع على الأرض ومعاه أنا كمان وقعت , قومت بسرعه ومسكت الكشاف لقيت نفسى جوه مكان كبيير مكون من سلمين المسافه بينهم كبيره وعلى الأرض خشب كتير وحديد ... بعدت خطوات لورا ومسلط الكشاف على الأوضه اللى كنت فيها وكأنى كنت مستنيهم يظهرولى .... لكن وأنا برجع خبط بحاجه ورايا أو بمعنى أصح بحد .. ألتفت بسرعه مالقتش حاجه ... مالقتش حاجه برغم إنى فعلا خبط ف حد ... مابقتش عارف أعمل ايه ولا إيه اللى بيحصل ولا حتى هعرف أخرج من هنا ولا لأ ..... هدووء تاااام .... ظلام مسيطر على المكان .... نور الكشاف كان بيضعف كل مايقع منى .... فضلت على الحال دا شويه لحد ما كسرت حاجز الخوف اللى جوايا وقولت لازم أخرج من المكان دا بأسرع وقت ممكن ... سلطت الكشاف على السلالم وبدأت أطلع لحد ما وصلت لفوق ... الواضح أن الفيلا كان ساكن فيها حد بسبب وجود العفش اللى لقيته لما طلعت السلالم ... لقيت قدامى 4 أوض وعلى يمينى أوضه وعلى شمالى أوضه تانيه ... كنت محتاج لأى مخرج أخرج منه ... دخلت الأوضه اللى على يمينى ... بدأت أدور على كبس أو زرار لنور موجود لكن مالقتش ... الريحه كانت غريبه ... لكنى سمعت صوت ماكنش مرعب لأ بالعكس سمعت أصوات جايه من مكان بعييد .. دخلت الأوضه بسرعه وروحت على شباك أخضر كان موجود بصيت تحت لقيت ناس قاعده على كافى قدام البحر .. فضلت أنادى عليهم لكن ماحدش كان سامعنى .. من غير وعى لقيتنى برمى الكشاف عليهم لعل حد فيهم ياخد باله من وجودى ... لكن الغريب أن الكشاف قبل ما ينزل عليهم هههه أختفى ... زى ما بقول كدا ومش بخرف أيييوه الكشاف أختفى تمااما قبل ما ينزل حتى على الأرض ... ومع وقوفى فى الشباك سمعت صوت جاى من ورايا ... لفيت بسرعه وصوت نفسى عالى ماكنتش شايف حد رجعت تانى وقررت إنى هنط من الشباك ... لكن اللى حصل إن الشباك أترزع ف وشى ... حتى قبل ما أحط إيدى على الشباك ... الريحه زادت .. ريحه موت ... فجأه سمعت صوت ضحكه جايه من بره الأوضه اللى كنت فيها ... ومعاها بقا أصوات شبابيك بتفتح وتقفل بكل قوه و صوت صوانى بتقع وبتخبط ف بعض , وصت كهربا وسطهم كل دا كوكتيل عباره عن رعب ماشوفتش زيو ف حياتى ولا هشوف ... ساعتها بس قولت إن دى نهايتى خلاص ... حطيت إيدى على ودانى علشان بأى طريقه أمنع اللى كنت بيسمعه دا لكن ولا نفعت أى طريقه ... الطريقه الوحيده اللى ممكن تخلصنى من كل دا إنى أخرج من المكان الملعون دا ... فضلت أحسس بإيدى قدامى لأنى ماكنتش شايف أى حاجه لحد ما وصلت عند الباب وقبل ما أخرج من الباب إيد بكل قوه مسكتنى من رجلى .... وقعت على الأرض بسرعه من الخضه لكن سرعان ما أتآكدت أن مافيش حاجه ماسكه ف رجلى .. لكن حسيت فعلا إن فى حاجه مسكتنى من رجلى أو على الأقل لمستنى .. جريت وانا مش عارف أعمل اييه لقيتنى بدخل أوضه من ال4 أوض ... أول ما دخلت خبطت ف حاجه كانت متعلقه على باب الأوضه ... فضلت أحسس بإيدى لحد ما أتآكدت أن دى ... أن دى جثه متعلقه !!!! .... لكن ماكنتش جثه واحده لأ لأنى لما أخدت خطوه كمان لقيت جثه تانيه متعلقه .. وتالته ورابعه وخامسه وسادسه وسابعه لحد ما لقتنى تايه وسطهم وياعالم كان فى جثث تانيه ولا لأ ... إنما أنا بقا لاحظت وجود ضوء أبيض خفيف خارج من مكان ورا أخر جثه فى الأوضه لما روحت لقيته خرم صغير بصيت منه لقيت قدامى البحر .. من ضيق الخرم دا ماعرفتش أشوف حاجه تانيه ... لكن لاحظت حاجه قدامى "سيبكو بقا إن الليل ليل وأنا كنت داخل ف عز الضهر المهم بقا إنى شوفت حاجه زى شعاع أسود بيتحرك ف اااخر البحر وشايفه كويس أوى ... وسامع صوت طالع منه غريب أوى ماتعرف صراخ ولا ضحكه لكن بصوت خشن مرعب ... فجأه قومت وقفت بسرعه ... قومت وقفت علشان سمعت من ورايا صوت نفس هادى جدا لشخص واقف ورايا .... لما لفيت جسمى شوفته ... مش هكدب وأقول إنى شوفته كله لأ أنا شوفت عينه .. شوفت عينه الحمرا البارزه من مكانها ... لاحظت أن.......... بطنه فاضيه .... يعنى اللى كان واقف قدامى دا ماعندوش بطن أساسا !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!
لقيتنى برجع لورا وهو واقف ف هدوء تاام ... وأنا برجع لقيتنى خبط ف حد بصيت بسرعه ورايا لقيت جثه تانيه منهم بنفس مواصفات الجثه الأولى ... الخرم الصغير كان طالع منه ضوء كنت شبه شايف الى قدامى ... بدأت أسمع حواليا صوت عامل زى فحيح التعابين .... لكن الصوت دا كان خارج منهم ... ماكنش خارج من الأتنين اللى شوفتهم بس لأ كان خارج من كل الجثث لأنى حسيت بحركتهم وهما بيفكو نفسهم وواقفين قدامى وباصينلى .... ماكنوش بيعملو حاجه غير صوتهم المرعب اللى كان يشبه صوت التعابين .. بدأت أتحرك من وسطهم بكل حذر .. لحد ما وصلت للباب وكاانت الصاعقه ... حسيت حواليا بجثث كتيييييره جداا زيهم وبعيونهم الحمرا المشعه شوفتهم فى الضلمه اللى حواليا ... الغريب إنهم ماأذونيش لأ كنت بمشى ف وسطهم عادى ولا أكنى موجود ... فجأه وبدون أى مقدمات سمعت صوت خفافيش بقا ماعرفش هو صوت لمجموعه حشرات كبيره طلعت من أوضه كانت مفتوحه وخرجو منها بسرعه ... لقيت طائر أو حشره منهم مسك فى القميص اللى كنت لابسه ... طووله أد كف إيدى فضلت أنازع علشان أبعده من عليا .... قلعت القميص بسرعه لكنه طار وسابنى .... فضلت أهوش بالقميص حواليا كنت خايف إن طائر منهم ييجى عليا تانى ... لكن اللى حصل إنى سمعت صوت الجثث بقا عالى وفحيحهم بدأت يعلى وصوت حراكتهم بدأت أسمعه .. معنى كدا أنهم جايين عليا ... فضلت أرجع بضهرى لورا خوف منهم ماخدتش بالى أن ورايا كان سلم وقعت من على السلالم ... لحد ما وصلت على الأرض وأتهبد جسمى بكل قوه على الأرض .... سمعت صوتهم جايين عليه بجنون ... بقا عاملين زى أكلى لحوم البشر ... قومت بسرعه وأنا بجرى برجلى اللى وقعت عليها ... كنت بجرها ورايا من كتر الوجع ماكنتش قادر أستحمل ... وسامع صوتهم المقرف والمرعب ورايا ... ماستحملتش وقبل ما أطلع من الباب اللى كسرته وأنا جاى وقعت على وشى ... حسيت إنى وقعت على مايه , لكن لأااااا مش مايه دا الدم اللى كان موجود ... ساعتها بس استسلمت لأمرى الواقع لقيتهم جم حواليا ... غمضت عينى , لحظات عدت وانا حاسس بوجودهم حواليا ... لكن اللى حصل انهم سابونى ولا أكنى موجود !!!!!!!!!!!!!! قومت بحذر ساعتها شميت ريحه غريبه طالعه منى ... ومن هنا أتآكدتلى حاجه مهمه جدا وهى اللى أنقذت حياتى علشان لما شميتنى لقيت ريحه الدم هى اللى موجوده لآ وكمان بسبب الدم دا هما ما أذونيش ... دا أكيد دمهم علشان كدا جاتلى فكره أخرج بيها من المكان دا ...

الجزء الثانى من قصة "عودة الروح" فى بعض الأحداث موجوده ف الجزء دا حصلت بجد😈 أستمتعووو ....... !

10:09 م

. أنا وقفت ف الجنينه اللى بعمله انى ببص عليها وف عيونها لكن المسافه بينى وبين الشباك كان كبير شويه بس لمحت حاجه عنيا برئت لما شوفتها لقيتها فتحت بوقها بشكل غريب وصوت أغرب خرج من حنجرتها كنت سامعه كويس لكن عمرى ماهعرف أوصفه أقل ما يوصف أنه صوت نابع من أعماق أعماق الجحيم لأ وعمره مايعقل أنه الصوت دا طلع من بنت عندها حوالى 6 سنين لأ فى حاجه غريبه فعلا , وياريت الموضوع خلص على الصوت وفتح بوقها بالشكل دا .. أنا شوفت البنت زى ما تكون واقفه على حاجه طويله , الطفله أترفعت بجسمها على الأخر لدرجه أن دماغها أختفت من قدامى والواضح أنها بتتسحب لفوق وشوفت رجليها ... لقيت موبيلى بيرن ,طلعته من جيبى ونظرى مش مفارق البنت وهى متعلقه بالشكل دا .. لقيت ميرفت بتتصل بيا أفتكرت علطول كلام الهانم ورديت عليها وقولت : أ ..ألو أزيك يا ميرفت 
قالتلى : أتصلت بيك أمبارح ماكنتش بترد ليه حرام عليك قلقتنى 
قولتلها : مافيش بس كنت بشوف طلبات البيه ... المهم بس أنا عايزك ف شغل فى الفيلا اللى واقف عليها 
قالتلى : وأنا موافقه من غير كلام بس الناس كويسين ولا لأ ولا إيييه قولى 
قولتلها : ماتقلقيش يا بنتى بس أنتى حضرى لبسك ووقت ماتقولى إنك جاهزه هاجيلك أخدك علطول ... ولو عايزه تباتى ف البيت مع أبوكى قوليلى وأنا أحاول أكلمهم 
قالتلى : مش هتفرق كتير والله يا صالح أنا بجد تعبت ومش عارفه أخرت كل دا إييه 
قولتلها : خيير .. أخرتها خير بس أنتى ماتقلقيش وأنا هبقى جمبك ف أى وقت .. كلمى بقا أختك هدى تخلى بالها من أبوكى علشان الناس شكلهم هيطولو شويه .....
المهم أتفقت معاها وكله تمااام وبصراحه أتلهيت شويه من الأحداث والبلاوى اللى عماله تحصلى وأشوفها دى ... روحت جبتها وجت ونضفت الفيلا طبعا لما الهانم والبيه جم على المغربيه كدا وشافو التغيير اللى حصل للفيلا فرحو بصراحه ورحبو ب ميرفت وعرفتهم إنها خطيبتى ... لكنى شوفت نظره ف عين الهانم مش مفهومه "عباره عن نظزره راحه وأكن حمل وأنزاح من عليها ... طبعا ماهتمتش وقولت عادى مانا بقالى فتره بشوف حاجات غريبه ماجتش على نظره يعنى " .. الساعه جت 9 باليل , المدام وجوزها نزلو وقالولى أنهم هيسهرو النهارده وهييجو متأخر ... وبالنسبه لميرفت أدولها أوضه صغيره كدا على الشارع وشاورولى عليها لما بصيت لقيتها الأوضه إياهااا أييوه الأوضه اللى دايما بشوف البنت الصغيره دى واقفه ف شباكها .... مش عارف ليه ماسألتهمش أن كانت بنتهم ولا لأ ... لكن من غير ما سآلهم البنت دى مش طبيعيه وربنا يستر ... بعدها ب ساعه كلمت ميرفت ف الموبيل ماكنتش بترد , مره وأتنين وتلاته وعشره وبرده مابتردش ... دخلت الفيلا ووقفت فى الجنينه وبدأت أنادى عليها "ميرفت ... يا ميرف.." وقبل ما أكمل وأناديها سمعت نفس الصوت اللى بينادى عليا دايما ... لكن سمعته من ورايا بره ..بره الفيلا خالص . 
خرجت وأنا باصص على الشباك المقفول وفتحت باب الفيلا وخرجت "ظلام دامس حواليا بصيت على يمينى للبحر لقيت مجموعه مش كبيره من الأشخاص قاعدين على الشط ... رجعت نظرى على الفيلا اللى على المحاره والمرادى قررت أجمد قلبى وأدخل حتى ماهتمتش بالصوت اللى سمعته من جوه .. عباره عن تشويش بسيط عارفين الراديو الصغير بتاع زمان لما تقلبو المحطات بيكون فى وش بسيط أهو هو دا اللى سمعته .. طلعت موبيلى ونورت قدامى وقبل ما أدخل جوه بصيت على الشباك بتاع الأوضه اللى نايمه فيها ميرفت مش عارف ايه اللى خلانى أبص نحيتها ... المهم دخلت شويه وأنا بقول بصوت واطى "ف ف فى ح حد هنا .. " مالقتش رد .. حتى صوت الوش دا ماسمعتوش لما أتكلمت أنا , وأول ما قدمت خطوه لجوه لقيت حاجه بتطير عند وشى وطيت بسرعه والموبيل وقع من إيدى من كتر الخضه ... قومت بسرعه بإيدى كدا بحسس فى الأرض علشان أجيب الموبيل اللى فصل خالص لما وقع منى .. فضلت ماشى بإيدى فى الأرض لحد ما لقتنى خبط ف كوره صغيره لكن مش دا المهم .. المهم إنى فى الوقت دا واللحظه دى أفتكرت كلام الطفله الصغيره لما قالتلى "عمو عمو ممكن تجيبلى الكوره دى" ... قولت لنفسى كدا بصوت عالى لأ مش وقته يا صالح ... فجأه قومت وقفت .. وقفت علشان حسيت بحراره جسم ورايا وصوت نفس متحشرج طالع من الجسم اللى حسيت ساعتها إنه واقف ورايا ... بصيت بسرعه ورايا "لكنى مالقتش حاجه وأصلا ماكنتش شايف أى حاجه لوحت بإدى فى الهوا كدا زى الكفيف ومشيت برجلى شويه لقدام وأنا بلوح بإيدى فى الهوا لكنى مالقتش حاجه .... رجعت تانى علشان أدور على الموبيل فجأه حسيت بهوا سخن جيه ف وشى قبل ما أنزل برجلى وأدور على الموبيل ... حسيت إنى ف متاهه .. سجن مش عارف أخرج منه ... حسيت إن رجلى مش شايلانى ... ثوانى هى أصعب لحظات ف حياتى واقف مستنى أى حاجه تحصلى ونسيت أصلا أنا دخلت هنا ليه أو يا ترى كنت عايز أعرف اييه ؟؟؟ .. وسط كل اللى أنا فيه سمعت من جوه صوت الوش دا رجع تانى وصوت خبط معاه , مابقتش عارف أطلع من اللى أنا فيه دا وبالنسبه للموبيل هستنى الصبح يطلع وهاخده ولا أدخل أشوف مين اللى جوه دا لو في أصلا حد جوه ... أخترت تانى أختيار ولفيت جسمى وبدأت أمشى نحية صوت الخبط المتواصل دا قدمت خطوه ودخلت ف مكان الواضح عليه أنه أوضه صغيره للبواب .. لما دخلت جيت أتكلم سبقنى صوت قطه كل ما أقرب أسمع صوتها , كنت بحسب إنى دايس على ديلها فا علشان كدا بتطلع الصوت دا لكن لما نزلت جسمى وبإدى فضلت أدور على القطه اللى حصل إنى لمست بإيدى حاجه عامله زى المايه كدا .. اللى أكتشفته إن المكان كله متغرق مايه , رجع صوت الخبط مره تانيه لكن الغريب أن الصوت مصدره بره ف نفس المكان اللى كنت واقف فيه ... رفعت البنطلون ومشيت براحه ورجعت لمكانى تانى لكن وقفت قبل ما أخرج على نفس صوت النفس مره تانيه ومن ضهرى حاسس زى مايكون ورايا كلب بيشمنى من رجلى ... مشيت شويه بحركه أسرع لكنى وقعت .. رجلى أتكعبلت ف حاجه على الأرض ووقعت على رجلى .. اللى حصل إنى قبل ما أقوم سمعت صرخه شديده من جمبيه على الأرض ... قومت بسرعه وحاسس فعلا أن فى عيون كتير بتراقبنى فى المكان .. عيون قدامى وجمبيه وورايا .. عيون فوقيه وعيون ف كل مكان وأصوات همس بدأت أسمعها مسكت راسى من شدة الوجع ومن اللى بسمعه وعافرت علشان أخلص نفسى من المكان الملعون دا وفعلا خرجت ... خرجت علشان ألاقي الشمس طالعه وميرفت واقفه ف بلكونة الفيلا ... أول ما شافتنى صرخت .. أنا ماكنتش قادر أتحرك من مكانى لما خرجت واللى أفتكره إنى لما دخلت الساعه كانت 10 باليل أمتى الشمس طلعت كدا !!!!!!! 

جريت على الفيلا باصيت على البحر لقيته مليان ناس لكن مش علشان البحر لأ الناس دى ملمومين حوالين حاجه فى الأرض وفى أتنين مسعفين ف وسطهم ... كل دا بقا وخطيبتى بتنادى عليا وهى بتعيط .. شاورتلها بإيدى إنها تسكت , لكنى شوفت اللى على إيدى "دم" .. أيوه دم ومتجلط كمان ... بصيت على مكان ركبى لقيت نفس الدم عليهم .. أفتكرت لما كنت جوه ونزلت بركبتى أدور على التليفون وجوه كمان لما كنت بدور على القطه ... اللى كنت بحسبه مايه طلع دم , الموضوع كبيير ولازم أعرفه "دا الكلام اللى قولتله ساعتها " ... 
لقيت ميرفت جايالى وعيونها منهاره من الدموع وطبعا تساؤلات مالهاش نهايه ما بين " إييه اللى على هدومك دا يخربيتك؟" .. "إيه اللى مطلعك من الفيلا اللى قدامنا دى ؟" .. كل دا وأنا ف ملكوت تانى ومش مركز معاها وعقلى كله متصب على اللى سمعته وشوفته جوه وبركه الدم اللى جوه دى ... لحد ما جت على آخر سؤال خلانى أتلفتلها ومبرء عنيا وهو " كنت فين اليومين اللى فاتو دول يا بيه حراام عليك والله " 
قولتلها : نعم !!!! يوميين إييه أنتى هتستهبلى .. 
قالتلى : ومالله يا صالح يومين لا حس ولا خبر , أنا كنت هموت عليك .. دا حتى البيه الله يباركله نزل مصر علشان يطقس عليك والمدام قاعده فوق بتلم شنطتها 
قولتلها : أستنى أستنى إييه اللى أنتى بتقوليه دا .. بقولك يومين إييه ونيله اييه أنا دخلت الفيلا دى "قولتها وأنا لافف جسمى على الفيلا اللى على المحاره" دخلت الساعه 10 بليل ماكملتش 10 دقايق تقوليلى يومين ... 
لقيتها بتبصلى من فوق لتحت بنظره عدم أستيعاب ...
وقالتلى : مش مصدقاك يا صالح .. أنت تعرف واحده عليا صح 
قولتلها بغضب : يخربيت البهايم أعرف واحده عليكى إزااى يا بنتى والله زى مابقولك كدا 
لقيتها بتعيط زياده وبدأت تقولى : صالح أنا خايفه أنا عايزه أمشى من هنا 
قولتلها : لييه بقا إن شاء الله خايفه من إييه ؟؟ 
قالتلى : أنا كل يوم باليل بسمع أصوات غريبه وبشوف خيال قصير كدا قدامى على السرير وكل يوم أصحى ألاقى الشباك دا مفتوح وأروح أقفله بعد شويه ألاقيه فتح تانى !!! , لحد ما حصل اللى كنت هموت بسببه ... إمبارح كبس عليا النوم على الساعه 3 الفجر كنت قلقانه عليك وكل شويه أكلمك على موبيلك كان بيدينى جرس وماكنتش بترد المهم البيه قالى ماتقلقيش أنا هنزل مصر وأشوفه راح فين علشان فضل يكلم الراجل اللى مأجرله الفيلا ماكنش بيرد هو كمان ... دخلت أنام أول ما بصيت على السرير حسيت أن فى جسم لطفل صغير تحت اللحاف يا دوب لمحته بس ماكنتش متأكده لأن الدموع كانت مغرقه عنيا ماكنتش شايفه كويس .. روحت قفلت الشباك وشلت اللحفا ودخلت تحتيه ونمت .. مافيش 5 دقايق وسمعت من ورايا صوت ضحكه مسرسعه صوتها خفيف ... قومت بسرعه جيت أفتح نور الأباجوره ماكنش بيشتغل .. حسيت ساعتها أن السرير بيتحرك بيا وبكل قوه يا صالح لقيت الشباك بيتفتح ويتقفل وفضل على الحال دا حوالى دقيقه وأنا صوتى ماكنش بيطلع خاالص ... فى اللحظه دى نفسى ماكنتش عارفه أخده رغم قفل وفتح الشباك الإ ان الهوا كان قليل أوى ماكنش في أكسجين أصلا ... فضلت أعافر علشان أنزل من على السرير .. نزلت فعلا لكنى دوست على حاجه طلعت صوت .. جيت أصرخ صوتى برضو ماكنش بيطلع لما بصيت لقيتها عروسه لعبه دوست أنا على راسها .. وطيت علشان أجيبها والله يا صالح لقيت إييد مسكتنى من تحت السرير وأنا ماسكه اللعبه , لقيت الشباك مفتوح كنت هنط منه للجنينه دى لكنى وقفت لما نظرى جيه على البحر وشوفت شبح أسود بيمشى على البحر ... وراح ووقف على أتنين الظاهر عليهم إنهم كانو بيعومو , لما وقف علي راسهم العيال دى غرقت ولا مش عارفه ايه اللى حصل ... جريت على التليفزيون شغلته بسرعه وأنا كل شويه أبص ورايا وتحت السرير بالذات ... لحد ما أشتغل ف ثوانى عدت عليه ساعات .. شغلته على محطه القرءان وبعدها ما فيش حاجه حصلت واليوم اللى قبله كنت حاسه أن فى حجر على صدرى ... مش هستنا لما أموت فوق يا صالح أنا عايزه أمشى لو سمحت , أنا هصدق اللى أنت قولته دا لإنك بخير والحمد لله على كدا ويلا بينا يا صالح علشان خاطرى 
قولتلها : طب ماقولتيش للهانم ليه 
قالتلى : مانا قولتلها يا صالح قالتلى بلاش جهل مافيش حاجه من دى بتحصل تلاقيكى بيتهيألك ولا حاجه ... ماصدقتنيش يا صالح 
قولتلها : أهدى أهدى بس كل حاجه هتتحل بإذن الله بس المهم دلوقتى إنى أكلم البيه أطمنه عليا (حطيت إيدى ف جيبى مالقتش الموبيل ... أفتكرت الموبيل موجود فين هههه من يومين زى ما ميرفت قالت ... بس يومين إزاى ... معقول المكان جوه ملعون لدرجة أن الوقت بيعدى بسرعه كدا ...) 
قومت من مكانى .. ميرفت قالتى أنت رايح فين , قولتلها نسيت التليفون جوه أستنى هجيبه وأجيلك بسرعه 
قالتلى : صحيت يا خويا أنت كنت جوه ليه وإيه الدم دا ؟؟؟؟؟
قولتلها : هقولك والله بس لما أطلع من جوه بالموبيل 
وبدأت رحلتى التانيه جوه الفيلا الملعونه إاياهااا علشان أجيب الموبيل اللى ميرفت بتقولى إنها كانت بتتصل بيا وكان بيرن للأخر طب إزااى وأنا ماسمعتهوش !!!! ... فعلا فى لغز كبير جوه الفيلا دى ونفسى أعرف "اللى بيحصل على البحر دا واللى بيحصل فى الأوضه بتاعت ميرفت واللى بيحصل جوه الفيلا دى يا ترى ليهم علاقه ببعض ولا كل حاجه وليها لغزها .. ومن هنا بقا بدأت أمسك أول لغز فيهم وهو الفيلا اللى على المحاره .. دخلت ومش ف بالى الموبيل بس لأ أنا أخدت معايا كشاف صغير وربط نفسى بحبل وأتفقت مع ميرفت على فكره بسيطه .... وبدأت أدخل وقبل ما أدخل بصيت على ميرفت اللى فضلت أتحايل عليها أكتر من ساعه ... ونفذت اللى فكرت فيه ودخلت وأنا رابط نفسى بحبل وأخره ... أخره ف إيد ميرفت .........

الجزء الأول من قصة "عودة الروح" مستنى رأيكووو يارب تعجبكم .....!

10:06 م

ساعات الواحد مننا بيندم على حاجه بيكون عملها قبل كدا ضميره بيآنبه عليها .. فى اللى ندمه دا بيفيده وبيحاول بقدر الإمكان أينكان اللى عمله بيرجع يصحح الحاجه اللى عملها .. وعادى حياته بترجع زى الأول وبينسى اللى حصل .. أنا بقا عكس الناس دى خالص أينعم عملت حاجه كويسه لكن "اللى عملته سبب ليا الكتير جدا من المشاكل وحياه ماكنتش ف حسبانى يوم من الأيام ومع كل دا فقدان أعز وأغلى حاجه كانت ليااا .. حالى دلوقتى بقا بالظبط عامل زى طير بجناح واحد , إنسان آلى بينبض .. وكل اللى حصل كان بسببى , عمرى ماهسامح نفسى بل بالعكس أنا فكرت ف حاجه ومع نهاية القصه دى هتكون حصلت وربنا يسامحنى على اللى هعمله "
أنا صالح عبد الحى 38 سنه .. الحمد لله متعلم ومعايا دبلوم يعنى بعرف أقرى وأكتب , عايز أقولكم أشتغلت حاجات كتير , الشغل مش عييب علفكره , العيب إنك ماتشتغلش أصلا , أشتغلت نقاش وسمكرى وقهوجى وكذا شغلانه كدا لحد ما وصل بيه الحال وأشتغلت بواب على فيلا ف أسكندريه .. هى شغلانه مؤقته يا دوب بس كام اسبوع لو فى ناس بتأجر الفيلا .. فا بجهز هدومى وبسافر بقعد معاهم على حسب الوقت اللى بيقضو وبعدها الفيلا بتتقفل تمااماا للسنه اللى بعدها لو هيأجروها تانى أو لو فى ناس تانيه هيأجرو الفيلا من صاحبها اللى كنت شغال عنده ف شركته "قهوجى" ولما عرف إنى أمين وبتاع شغل طلب منى أنى أفضل مع أى حد ييجى الفيلا يا هو وعيلته أو أى حد تانى يأجر منه الفيلا,ودى بالنسبالى السنه ال تانيه فى الموضوع دا .. ف يوم أتصل بيا وقالى أن فى ناس جديده أجرو منه الفيلا وهما هناك وعايزنى أروحلهم بسرعه وأفضل جمبهم لو هيحتاجو حاجه .. ومن هنا بدأت الحكايه .....
ف يوم باليل وبعد ماوصلت الفيلا بشويه كنت قاعد قدام الفيلا وباصص على البحر اللى مش بيبعد كتير عن الفيلا أو الشاليه ,بصراحه مافيش أجمل من منظر البحر باليل و نسمه الهوا الجميله اللى بتكون موجوه فى الوقت دا ..قطع سرحانى صوت بينادى عليا قومت بسرعه دخلت على الفيلا بصيت لقيت بنت صغيره باصه من شباك صغير من أوضتها وبتشاورلى , كنت أول مره أشوفها بصراحه وقولت أكيد دى تبقى بنت الراجل اللى قابلنى لما جيت واللى أجر الفيلا من صاحبها .. لكن الغريب واللى جيه ف بالى بعد ما شاورتلها أن الصوت اللى سمعته بينادى عليا وأنا قاعد بره عمره مايكون صوت بنت صغيره أبداا بالعكس الصوت نبرته خشنه بمعنى أن اللى نادى عليا دا يبقى راجل مش بنت .. فضلت واقف وباصص على البنت دى لقيت نور أوضتها أتفتح , بصيت على البنت كان رد فعلها غريب البنت فضلت تعيط لحد ما دخلت جوه بعدها بثوانى لقيت المدام مرات الراجل طلعت راسها من الشباك وبتبص حواليها لحد ما عنيها جت عليا وقالتلى " أيه يا صالح في حاجه ؟؟ " .... قولتلها بتوتر " مافيش يا هانم أنا بس سمعت صوت ... مافيش مافيش , لو حضرتك عايزه حاجه أنا قاعد بره ... بعد إزنك يا هانم " 
سبتها ومشيت بس بصيت عليها قبل ما أقفل باب الفيلا لقيتها بتبص حواليها للمره التانيه بأستغراب .. وبصت للشباك وقفلت وشويه والنور طفى .. كل دا والساعه ماكنتش جت 11 باليل .. طلعت بره وجبت الكرسى اللى بقعد عليه وحطيته على باب الفيلا وقولت أتمشى شويه على البحر ... بالفعل بدأت أمشى نحية البحر الهااادى واللى مافيش أى بنى أدم كان موجود ساعتها , أستغربت بصراحه الساعه لسه 11 يعنى .. ماهتمتش بقدر ما أهتميت أنى أتمشى شويه وكل شويه ببص على الفيلا , وقفت قدام البحر الموجه ساعتها كانت عاليه جداا والبحر هايج .. 
وحصل اللى كنت خايف منه أو بصراحه جيت قدام البحر علشانه " بدأت أندم على حظى الوحش ولحد أمتى هفضل ف الوضع دا .. مره أشتغل هنا ومره اشتغل هنا وكأنى عروسه لعبه بتتحرك على مزاج اللى بيمسكها , لكن فى الأول وفى الأخر أكل العيش بيحكم والبت ميرفت خطبتى بصراحه أستحملتنى كتير , ياااارب أنت عالم بالواحد " ...و ف عز سرحانى وللمره التانيه سمعت حد بينادى عليا وبنفس الصوت لكن صوانى الصوت لواهله كدا حسيت أنه جاى من أعماق البحر !!!!!!!!!!!! 

أيييوه مش بخرف علفكره الصوت أول ما سمعته بصيت على الفيلا لكن لما ركزت سمعت الصوت بيناديلى للمره التالته لكن ورايا نحية البحر ... لفيت جسمى زى المجنون وبصيت وفضلت أبص يمين وشمال مافيش أى حد زى مابقولكم كدا ماشى على البحر ... بصيت على البحر لمحت حاجه غريبه من بعيييييييييد .. شوفت ضوء أسود وكأنه أعوذ بالله شبح وبيمشى على البحر بالعرض ... غمضت عينى كدا على أمل اللى شوفته دا يكون تهيؤات وفتحت عينى فعلا مالقتش حاجه .. أستعذت بالله من الشيطان الرجيم ومشيت رجعت تانى للفيلا وقعدت على الكرسى , قدام الفيلا اللى أنا قاعد قدامها كان عباره عن فيلا لسه على المحاره ومن جوه ضلمه ... أتنفضت من مكانى على صوت موبيلى اللى كسر كل حواجز الصمت اللى كنت فيها .. بصيت على الموبيل لقيت خطيبتى بتتصل بيه وبتقولى "الو أيوه يا صالح عامل اييه"
قولتلها : أنا كويس يا روحى بس أنتى اللى مش مريحانى .. مال صوتك يا ميرفت ؟؟ 
قالتلى :مافيش يا صالح أنا كويسه صدقنى , المهم بس أنت عامل ايه ف شغلك 
قولتلها : كله ماشى تماام ماتقلقيش , بس أسمعى منى فيكى حاجه مزعلاكى ...... ميرفت أبوكى برضو ... 
قالتلى : بصراحه أيوه يا صالح بابا لسه تعبان ومش عارفه أعمل ايه أنا خايفه أووى 
قولتلها : ماتخافيش يا حبيبتى صدقينى بابا هيخف وهيرجع أحسن من الأول صدقينى 
قالتلى وهى بتعيط : ازاااى .. ازااااى يا صالح , بابا عنده القلب يا صالح وكل شويه نوديه المستشفى ونركبله دعامه وبرضو بيرجع يتعب زى الأول 
قولتلها : طب بصى يا ميرفت أنا ان شاء الله هطلب من الباشا سلفه بس لحد أخر الشهر وهبعتلك الفلوس أهى ممكن تساعد ف أى حاجه وصدقينى كل حاجه هتكون تماام , خلاص بقا بالله عليكى 
فضلنا نتكلم أكتر من ساعه لحد ما لاحظت بحركه وصوت كدا خفيف جاى من الفيلا اللى على المحاره , بعدها علطول حسيت بنفس جاى من جمبى الشمال بالتحديد ... قومت من مكانى وفضلت أبص حواليا بزعر وسامع صوت خطيبتى بتنادى عليا من الموبيل .. وأنا بدأت أركز على الفيلا اللى قدامى وشايف كدا خيال أو بيتهيألى أنى شايف خيال .. وكان ثابت مكانه ماكنش بيتحرك وبصوت عمرى ف حياتى ماهنساه سمعت صرخه جايه من الفيلا اللى ورايا واللى شغال فيها ... قولت لخطيبتى هكلمك بعدين جريت على الفيلا ورميت الكرسى بعيد وفتحت الباب بسرعه بصيت على الشباك أياه بقيته مفتوح ... وصرخه تانيه خارجه منه ... ماعرفتش أعمل اييه طب أطلع ولا أيه فضلت فى الحيره دى لحد ما نور الأوضه أتفتح وسمعت صوت رجالى قولت أكيد دا صوت الراجل اللى مأجر الفيلا .. بعدها كل حاجه هديت , بصراحه مش عارف اليوم دا بالذات حصل فيه كذا موقف مش مفهوم ... المهم الوقت جرى بيه وروحت ف النوم ونسيت كل اللى شوفته تمااماا لكن الكوابيس ماسبتنيش .. لكن كابوس واحد اللى بجد عمرى ماهنساه طول حياتى "شوفت نفسى بغرق فى نص البحر وحاسس بتقل ف رجلى وحاجه بتسحبنى لتحت وف لحظه كنت مشدود لتحت 
... لما نزلت كنت شايف اللى حواليا تحت فضلت أبص يمين وشمال ولسه برضو حاسس بحاجه ماسكانى من تحت .. لفيت جسمى علشان حسيت بإيد خبطتنى ف ضهرى .. لفيت مالقتش حاجه لكن لما رجعت جسمى تانى لقيت جسم أسود دخل جوايا .... طبعا قومت مفزوع من النوم بصيت حواليا وحمدت ربنا إنى كنت بحلم , صحيت لقيت الساعه 5 الا ربع فوقت كدا وروحت علشان أغسل وشى جوه الفيلا فى حمام صغير كدا فا دخلت وف دماغى ملييون حاجه .. مش عارف ليه اليوم دا عامل كدا .. أنا حاسس بجد بحاجات حواليا ف كل مكان بروحه .. مش عارف أحساس كدا غريب جوايا , المهم غسلت وشى وطلعت أقعد بره تانى بصيت ف التليفون لقيت خطيبتى أتصلت بيه فوق ال15 مره , طلعت رقمها علشان أتصل بيها فجأه سمعت ورايا صوت رقيق بيقولى "عمو عمو ممكن تجيبلى الكوره دى" .. قومت بسرعه بصيت ورايا لقيت الطفله الصغيره اللى شوفتها واقفه عند الشباك قولتلها "هى فين الكوره دى يا حبيبتى " .. ردت عليا رد ماكنتش فاهمه قالتلى " مش عارفه بس هى كانت هنا .. عارف بقا أنا عارفه انك قطعتها .. أنت وحش .. كلكو وحشين .. أنا مخصماكو" 
مافهمتش كلامها وردها ليا ... لقيتها دخلت وقفلت الشباك وراها , بصيت ف الأرض مش فاهم اللى أتقال دا ايه وأنا قولت ايه ولا عملت ايه علشان تقولى كدا بس ثوانى أنا كنت شايف وراها خيال كبير لألألأ مش خيالها دا .... رجعت على الكرسى لما سمعت صوت موبيلى بيرن بصيت لقيته رقم مش متسجل عندى فتحت ورديت قولت "ألووو .. مييين" .... ماكنش فيه حد بيرد وماكنتش سامع صوت إلا بس صوت موج .. وريح البحر ... فضلت أزعق وأقول ميييين ... فجأه سمعت صوت ضحكه بسببها وقعت من مكانى ورميت الموبيل من إيدى , قولت "وبعدين بقا لأ بجد كدا كتير أنا مش هستحمل أقعد يوم كمان وبعدين بقاااا .... ماكملتش كلامى لأنى لما بصيت قدامى لقيت كلب صغير مش عارف جيه منين ولا بتاع مين واقف وباصصلى ... فضلت أعمل البدع علشان يمشى لكنه ثابت وباصصلى ... حدفت عليه طوبه برضو واقف ... عمتا الكلب ماكنش يخوف لأ اللى قلقنى ثباته دا واللى لواهله حسيت أنه خيال ... اللى عملته انى ماهتمتش بيه خصوصا انى دماغى لفت من كتر اللى حصل يوميها .. مواقف مش عارفلها حل ولا أجابه , من الأخر المكان هنا فى حاجه .. لكن ثوانى لو المكان هنا فى حاجه مين الشبح الأسود أو الخيال الأسود اللى شوفته فى البحر دا ... ونفس الخيال ولا مش عارف بقا غيره شوفته ورا البنت اللى كلامها لواحده قصه وحدوته تانيه , وكله كوم والكلب الغريب اللى كان لسه باصصلى كوم تانى ... 
بدأت أعد الساعات لحد ما الصبح طلع والساعه جت 7 لقيت البيه اللى مأجر الفيلا بيناديلى وبيطلب منى أجيب عيش , أخدت منه الفلوس وروحت جبتله العيش ونضفتله العربيه وتانى مره هقولكم أن كل دا مش عيب ولا حرام ... كل خطوه بخطيها كنت ببص على الفيلا اللى على المحاره وكنت ببص على البحر اللى كله ناس على عكس أمبارح خالص ... الساعه جت 12 أه أنا فاكر .. لقيت البيه والمدام خارجين من الفيلا وأنا مستنى أشوف حاجه تالته تخرج من الباب معاهم .. لكن شوفتهم خارجين هما الأتنين .. قطع سرحانى صوت المدام وهى بتقولى ماتعرفش يا صالح حد يجي ينضف الحاجه جوه تكسب فينا ثواب ... قولتلها حاضر يا هانم أنا هتصرف ماتقلقيش أنا تحت أمرك .. رجعت راسى تانى على الباب على أمل إنى أشوفها طالعه .. البيه والمدام مشيو وراحو على الشط وأنا قعدت على الكنبه بكلم نفسى وسط كل دا سمعتها بتناديلى أيوه بتناديلى بصيت ورايا لقيتها واقفه ف الشباك وبتشاورلى زى ما عملت أمبارح .... أنا وقفت ف الجنينه اللى بعمله انى ببص عليها وف عيونها لكن المسافه بينى وبين الشباك كان كبير شويه بس لمحت حاجه عنيا برئت لما شوفتها لقيتها .........يتبعععععععع

الأحد، 10 يوليو 2016

لعبة Pokémon Go حديث العالم اليوم

2:57 ص
جميعنا يسمع اليوم عن لعبة pokemon Go لقد أصبحت هذه اللعبة حديث محبي الالعاب في جميع أنحاء العالم , وذلك لأنها تعتمد على طريقة جديدة في اللعب لم يشهدها عالم الألعاب من قبل فما هي هذه اللعبة .
ماهي لعبة pokemon Go :

هي لعبة من نمط الواقع المُعزز Augmeted Reality من تطوير شركة Niantic وهي إحدى الشركات التابعة لآلفابيت وتتيح للمستخدم أيضا تدريب البوكيمون وبيعها .
كيفية تحميل اللعبة :
اللعبة متوفرة بالطبع على app store ولكن يوجد مشكلة بسيطة وهي أنك لن يمكنك تحميل اللعبة الا إذا كنت في إحدى الدول تتوفر فيها اللعة مثل (الولايات المتحدة - استراليا - نيوزلندا )
ولكن لا تقلق صديقي يمكنك تحميل اللعبة بصيغة APK من خلال الضغط هنا .
كيفية اللعب : 
بعد التشغيل اللعبة سوف تقوم بتصميم الشخصية وإختيار اسم لشخصيتك , وستجد أن شخصيتك تم وضعها في خريطة تظهر لك الأماكن من حولك , الآن تسطيع بدأ مغامرتك في البحث عن البوكيمون .

 يمكن أن يظهر على خريطتك أماكن تدعى Pokéstops هذه الأماكن تمثل أماكن حقيقية بارزة في بلدتك أو مدينتك مثل ( الأماكن المشهورة عالميا - الأبنية الأثرية والسياحية ) , وعليك التوجه إلى تلك الأماكن لتتمكن من الحصول على الكرات اللازمة لصيد البوكيمون , وأشياء أخرى ضرورية لاستمرار اللعب.
هناك عدة أنواع من البوكيمون مثل البوكيمون المائي والذي لا تجده إلا أمام المسطحات المائية , وهناك أيضاً أشكال اخر يرتبط كل منها بأماكن معينة , لذلك تتطلب اللعبة الكثير من البحث و التجول .
وبالتأكيد كأي لعبة سوف تربح عملات خاصة باللعبة عند الإمساك بالبوكيمون وهي نوعان في اللعبة إما candies أو stardust , وتعتمد على مرحلة التطور الخاصة بالبوكيمون , ويمكنك أيضاً انفاق هذه النقود لتدريب البوكيمون الخاص بك . 

سوف تربح أيضاً نقاط الخبرة experience points عند إنهاء مهام مطلوبة في اللعبة تؤهلك للصعود إلى مرحلة جديدة, وعند الوصول إلى المرحلة الخامسة يمكنك الإنضمام إلى فريق من ثلاثة فرق (الأحمر ، الأزرق ، الأصفر) للتنافس مع بقية اللاعبين.

الثلاثاء، 5 يوليو 2016

طريقة لربح بتكوين ..!! 100 الف يوميا من ستوشي | way to earn 100k bits everyday

9:22 م
السلام عليكم, 
عدنا مع موقع لربح سوتشي صادق ف تعامل يمكنك ربح منه ساتوشي 24/7 من غير توقف ويمكنك ربح منه مبالغ ضائلة اخي زائر وهو موقع معروف جدا ,طريقة عمله هو كوسيط مستضيف ل مجموعه من مواقع ربح ساتوشي يمكنك من خلاله ربح وتجميع ساتوشي يوميا ومن غير تعب ....... نبدء شرح موقع ebay ولكن ليس ebay متجر شهير هههههههه :""""D



اولا:-
توجه الى موقع لتسجيل من هنا ====> epay.info
1- اسم المستخدم 
2-ايميلك
3- باسورد
ومن ثم تحقق الامني ومن ثم "register"
سيتم ارسال لك رابط بتفعيل حسابك على الاميل قم بالدخول الى اميلك وتفعيله 

طريقة ربح توجه الى FREE BTC ف صفحة رئيسية 

ومن ثم اختيار "bitcoin faucet"
ومن ثم  اختيار "Start browsing recommended faucets"
ومن ثم سيفتح لك نافذة جديدة قم بالضغط على كلمة "next" وقم بكتابة رمز كابتشا وانتظار وقت محدد :D
ومن ثم claim
ومبروك عليك السوتشي انضاف ف حسابك ف موقع ebay......!!
اثبات دفع للموقع ولكي تعلم ان موقع صادق ويدفع لعملائه بشكل مستمر
موضوع هذا دعوة لكل عاطل وعاطلة للبدء ف عمل من منزل وربح يوميا من 5-20$  بتكوين ويمكنك بيعهم لناس اخرى او تقديم خدمات على خمسات وسحب فلوس بايبال او تواصل معي وانا اتكفل بتحويل مال لك من بتكوين الى بايبال او فودفون كااش للمصرين.......... مع $سلامة

الاثنين، 4 يوليو 2016

[شرح] - طريقة سحب حسابات الياهو | way to open any yahoo account

5:22 ص
طريقة سحب ياهو (تعتمد على معلومات فقططططططططط)
بص يابرنس من اولها الطريقة معتمدة على معلومات ضحية تمام؟ تمام نكمل
اول حاجه لازم يكون معاك الاتي:
1-اسم ضحية
2-تاريخ ميلاده
3-اميله ( تخمين او موقع الي ف اخر شرح)
4-رقم تلفونه
5-هوية مقبولة
6-شوية معلومات عنه
اختراق الياهو

اول حاجه يابرنس افتح الفوتوشوب واعمل هوية باسمه حلوة او لو مش عارف افتح الجروب وشوفلك اي حد يزورلك الهوية ب5 ل10 جنيه مش مشكلة
ثانيا افتح لينك ده بس تاكد انك قافل حسابك ف ياهو هه :https://goo.gl/wexuFA
اول مربع وصف مشكلة : جود فيها افتح مترجم واكتب مثلا لما يعد لي وصول الي حسابي الشخصي واريد ان اقوم باعادة كلمة سر جديدة .. حاول تعمل صيغة حلوة هه
تاني مربع تاريخ ميلاد
والتالت الرمز بريدي سهلة هتعرفوا بسهولة (اقرب مكان لضحية وافتح عمو جوجل ودور عليه هههههههه)
السؤال سري يفضل تكون جايب شوية معلومات عن ضحية مهم فكك دوس unknown
اجابة السؤال unknown برضو
الاسئلة هتكرر تاني ف الاخر اتقل ومتستعجلش
وبعدها اعمل ايميل بنفس اسم ضحية بس خليه هوتميل او جميل مهم اي حاجه غير ياهو
وبعد كده  اكتب I forgot my password
وبعدين ترفعلهم هوية وتاكد انها مقبولة
وبعد كده رمز كابتشا وبعدين Create Request
هتستنى 24 ساعه هيوصلك رد انهم عاوزين معلومات كمان (اسائلة الامان)
ده رد عادي الي هيوصلك

تمام خلاصة انهم عايزين كمان اسالة عشان يتاكدو انك مالك حساب وغالبا الاسالة دي من ضمنهم رقم فون وسؤال كمان
ده مثال للاسائلة

جالي رقم فون وسؤال تاني
انتا طبعا هتحاول تجيب رقم فون لو هو فريند عندك من برنامج hello او بالهندسة الاجتماعية تتصاحب عليه مثلا اسبوع وبعد كده تفشخوه هههههههه :v
طبعا بعد ماتجاوب على الاسئلة هيجيلك لينك ريست لباسورد ياهو وبكده مبروك عليك الاكونت ياوحش
.............................................................................................................................
موقع تجيب منه معلومات (مدفوع باشتراك شهري) :http://www.spokeo.com/
موقع تحطه فيه يوزر نيم بتاعه او يوزر انستجرام لضحية وتشترك هيجبلك معلومات حلوة عنه
ازاي تجيب تاريخ ميلاده : روح للabout وشوف ممكن تلاقيه او عن طريق هندسة مش حاجه صعبة لدرجة دي:v
زي ماقولت طريقة تنفع فقط لما يكون معاك معلومات عن ضحية غير كده فاكسسسس مش هتعرف تعمل حاجه
ياررب يكون شرح واضح
#عبضو


[شرح]-طريقة الحصول على مستر كارد بايونير | way to get payoneer mastercard

5:06 ص
السلام عليكم,
درس اليوم هو عن كيفية الحصول على ماستر كارد بايونير يمكنك من خلالها استلام ارباحك من جوجل ادسنس والشراء بها من الانترنت وهي ايضا مجانية تصل لك الى باب منزلك بكل سهولة ..ولكن للاسف لايوجد للبنك بايونير فروع ف وطن العربي فهو مقره الرئيسي ف امريكا.... نبدء شرح!!!

اولا :-
توجه الى موقعهم الرسمي من هنا 
ومن ثم اختيار "بطاقة مستركارد مسبقة الدفع" ومن ثم "تسجيل الاشتراك"
payoneer
ومن ثم 
1- اسمك
2- اسم ابوك
3- اميلك
4-اميلك مره اخرى
5-تاريخ ميلادك ( شرط +18)
ومن ثم "واصل"
ومن ثم 
1-بلدك
2-رقم هاتفك (لكي يتصلوا عليك لاستلام الطرد ف مكتب بريد)
3-عنوانك
4-الرمز بريدي
5- رقم هاتفك
ومن ثم "واصل"
payoneer
ومن ثم 
1- باسورد
2- اعد كتابة باسورد
3-سؤال الامان
4-اجابة سؤال الامان
ومن ثم "واصل"
payoneer
ومن ثم :-
اختيار نوع الهوية ( باسبور- بطاقة احوال وطنية -رخصة قيادة)
مثلا ثمت باختيار باسبور :-
قم بادخال 
1-رقم جواز سفر
2-تاريخ الاصدار
3-تاريخ الانتهاء
4-مكان الاصدار
ومن ثم قم بالموافقة على كل خيارات ومن بعدها اتمام الطلب 
وانتظار من ساعه الى 24 ساعه وسوف يتم موافقة على طلبك وشحنها الى بلدك بعد يومين او ثلاثة ومبروك عليك الماستركارد من غير ولا سنت 
مع #سلامة